How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good el secreto

Each and every strategy is strengthened advert nauseam with estimates pulled from the stable of highlighted speakers who are viewed as present day holders of "The trick". Each speaker (29 are stated in the biography, not like creator Rhonda Byrne) has slightly icon of a mirror or important or gentle bulb that seems following for their quotation, in addition to a ghosted duplicate of her or his signature.

قد ايه مؤسف انك تدخل صفحة كتاب زي ده على الجود ريدز تلاقي انه اكبر عدد من الناس قريته واديته ريت وريفيوهات

Eso lleva a una conclusión que hay que asimilar: nada de lo que te sucede es una casualidad de la vida. Si ocurre es porque tú lo has provocado. 

Inside a weak minute I succumbed! It had been on sale and I far too planned to know "The key" Now I'm sure-I just give thought to checks everyday and voila-my mailman will convey them to me!

Should you have not obtained something back again within the universe this is because you plainly haven't been wishing in the right way.

- وبالأفكار يمكنك زيادة أو نقصان نشاط هرمونات الغدة الدرقية, والتحكم في التمثيل الغذائي.

وفي صميم بعض أنماط الدجلنة تكمن فكرة أن تمنى الشيء يحققه, فكم يكون مقدار ما يمكن أن نشعر به من الرضى, إذا حققنا الرغبات التي نتمناها من صميم فؤادنا بمجرد التمني, يا لها من فكرة تغوي النفوس, خاصة إذا ما قورنت بالعمل الشاق وحسن الحظ الذي نحتاج إليه عادة كي نحقق آمالنا."

Probably the most worthwhile remark I could make about The key is that it's interesting like a cultural doc

وإدّعائها هذا, مثله مثل الكثير من الإدعاءات الأخرى التي يلزمها أن تدلل عليها, فالبشر حتى الآن لا يستقبلون من الذبذبات سوى مقدار بسيط يقع ضمن ما نسميه الطيف المرئي, عن طريق العين, وعند زيادة تردد الذبذبات عن هذا النطاق المرئي فهو يؤذي البشر, فمثلاً الأشعة الفوق بنفسجية والتي تحمينا منها طبقة الأوزون, والتي تعد أكثر قليلاً في التردد عن أشعة الطيف المرئي تصيب البشر بالسرطان, وإذا كانت الترددات التي تدّعي more info أننا نستقبلها أعلى من النطاقات التي نستطيع تتبعها بالمراصد, فهذا جهل بالطبيعة التي تدعون أنها تمنحنا قانون الجذب, فالترددات العالية بتلك الطريقة تمتلك طاقة كبيرة يمكنها أن تبخّر البشر في لحظات عندما تقترب منّا, تماماً كما الأثر الذي يحدثه مدفع الليزر في أفلام الخيال العلمي, أو "الكا مي ها مي ها" في أنيمي دراجون بول.

حياتك هي نتاج أفكارك ، أفكارك تحدّدها مشاعرك ، مشاعرك تتحكمّ بها أنت !

بصراحة ما دفعني لقراءة هذا الكتاب والبحث فيه هو حجم الترويج والحديث الكثير عنه، وحجم الجدل الذي دار حوله سواء في عالمنا العربي او في العالم الغربي نفسه.

ولكن هناك أمثلة أخرى جانب التفكير السلبي فيها غير مؤثر إطلاقاً, كالأمثلة التي أوردها فرانسيس جالتون, وهي كالتالي: إذا كان ما تتمنونه يتحقق, وهناك عشرات الملايين حول العالم يتمنون بشغاف قلبهم أن يحفظ الله ملوك بريطانيا, فلماذا لم يخلدوا أو على الأقل عاشوا بعض آلاف من السنين؟!

ربما يخرج أحدهم ويقول ان فكرة الكتاب بسيطة وتأتي تجسيدا لحديث النبي "تفاءلوا بالخير تجدوه"، وهذا برأيي غير صحيح لأن النية مقترنة بالعمل في الحياة، وكما قيل "ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكنه ما وقر في القلب وصدقه العمل"

- أن هناك شيئاً اسمه قانون الجذب، بمعنى أنك إذا أردت الحصول على شيء ما فما عليك سوى التفكير فيه، واترك الباقي على "الكون" - كما في النسخة الانكليزية - أو على "الخالق" - كما في النسخة العربية - ليقوم بتلبيته لك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *